موسوعة الحديث النبوي

زِنْ وأرْجِح

عن أبي صَفْوان سُوَيْدِ بن قيس رضي الله عنه قال: جَلَبْتُ أنا وَمَخْرَمَةُ العَبْدِيُّ بَزًّا من هَجَر، فجاءنا النبي صلى الله عليه وسلم فَسَاوَمَنَا ب...

لأَن يأخذ أحدكم أُحبُلَهُ ثم يأتي الجبل، فيأتي بِحُزْمَة من حطب على ظهره فيبيعها، فَيَكُفَّ الله بها وجهه، خيرٌ له من أن يسأل الناس، أعْطَوه أو مَنَعُوه

عن الزبير بن العَوَّام رضي الله عنه مرفوعاً: «لأَن يأخذ أحدكم أُحبُلَهُ ثم يأتي الجبل، فيأتي بِحُزْمَة من حطب على ظهره فيبيعها، فَيَكُفَّ الله بها وجه...

البيوع

زِنْ وأرْجِح

لأَن يأخذ أحدكم أُحبُلَهُ ثم يأتي الجبل، فيأتي بِحُزْمَة من حطب على ظهره فيبيعها، فَيَكُفَّ الله بها وجهه، خيرٌ له من أن يسأل الناس، أعْطَوه أو مَنَعُوه

أن النبي صلى الله عليه وسلم اشْتَرَى منه بَعِيرا، فَوَزَنَ له فَأرْجَح

إيَّاكُمْ وكَثْرَةَ الحَلِفِ في البيع، فإنه يُنَفِّقُ ثم يَمْحَقُ

أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطاه دينارًا يشتري له به شاةً، فاشترى له به شاتين

ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم

المسلمون ‌شركاء ‌في ‌ثلاث: في الكلأ، والماء، والنار

المتبايعان كل واحد منهما بالخيار على صاحبه ما لم يتفرقا

إنما البيع عن تراض.

إذا بايعتَ فقل لا خِلَابة

البيِّعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صَدَقَا وبَيَّنَا بورك لهما في بيعهما، وإن كتما وكذبا مُحِقَتْ بركةُ بيعهما

من غش فليس مني.

مَن ابتاع طعامًا فلا يَبِعْهُ حتى يستوفيه

سَأَلْتُ جَابِرًا عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ وَالسِّنَّوْرِ؟

خذيها، فأعتقيها، واشترطي لهم الولاء، فإنما الولاء لمن أعتق

إذا تبايعتم ‌بالعينة، وأخذتم أذناب البقر، ورضيتم بالزرع، وتركتم الجهاد، سلط الله عليكم ذلا

لا تبع ما ‌ليس ‌عندك

المسلم أخو المسلم، ولا يحل لمسلم باع من أخيه بيعًا فيه عيبٌ إلا بيَّنه له

من أقال مسلمًا أقاله الله عثرته

يا معشر التجار، إن البيع يحضره اللغو والحلف، فشوبوه بالصدقة

إن التجار هم الفجار

أن رجلًا من كِلابٍ سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن عَسْب الفحل فنهاه

لا تمنعوا فضل الماء لتمنعوا به فضل الكلإ

كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثين ومائة